سفينة خوفو Khufu Ship والمعروفة لدى المصريين أيضاً باسم “مراكب الشمس” تم اكتشافها بالمصادفة يوم ٢٦ مايو عام ١٩٥٤، ولهذا السبب يحتفل اليوم بهذه المناسبة التاريخية، الجدير بالذكر أنه عند فتح الغرفتين اللتان ضمتا السفن استطاع كل من كان حول المكان شم رائحة خشب الأرز المميزة، التي تم بناء السفن منه.
حقائق لا تعرفها عن سفينة خوفو “مراكب الشمس”
- هي أقدم سفينة موجودة على الأرض حتى الآن.
- تتكون من ١٢٢٤ قطعة خشب، تم العثور عليها كاملة بدون نقصان.
- لم تتوافر فكرة “المسامير” آنذاك، وتم ربط اجزاء السفينة كاملة مع بعضها باستخدام الحبال.
- يبلغ طولها ٤٣،٦ متر وعرضها ٥،٩ متر.
- يعتقد أنها لم تكن مصممة للإبحار مسافات طويلة حيث لم تحتوي على أي غرف.
- صممت للملك خوفو ودفنت بجانبه ليستخدمها في حياته الأخرى وفقاً لمعتقدات المصريين القدامى.
- قام باكتشافها كلاً من كمال الملاخ وعبد المنعم أبو بكر في أواخر عمليات التنقيب في منطقة الأهرامات في ٢٦ مايو عام ١٩٥٤.
- سميت بإسم “مراكب الشمس” حيث كان يعتقد أنها تنقل الملك للإله رع، إله الشمس.
- تحمل بعض العلامات التي تشير لاستخدامها في المياه بالفعل (ليس فقط من أجل نقل الملك في الحياة الأخرى).
- تتواجد الآن بجوار الأهرامات في متحف مخصص لها ومكانه هو نفس مكان اكتشاف القطع الخاصة بها (لذا يوجد بمستوى تحت الأرض).
- يعتقد أنه قدم تم صناعتها في نفس مكان اكتشافها وتواجدها حالياً.
- يوم ٩ مايو ٢٠١٥ سقط أحد مجاديف مركب خوفو أثناء فتح أربطة الدبلاق من مؤخرة المركب.
تقرير زووم ان تي في عن سقوط احد مجاديف سفينة خوفو:
تقرير من الدستور حول سفينة خوفو منشور في ١٦ اكتوبر ٢٠١٧: