قدم عدد من البرامج فى التلفزيون المصرى ولكنه يرى أنه لم يعامله معامله حسنه لعدم تحصله على وسط وأنتقل من التلفزيون المصرى إلى قناة المحور فى برنامج “ساعة مع شريف” حيث الشهرة الحقيقية.
الشهرة سلاح ذو حديين
ينتقده البعض بسبب طريقته فى الكلام وتعامله الشبيه بالنساء ولكنه لم يكترث بكل ذلك لأنه يرى أن ما يفعله لأنه يحب الأهتمام بنفسه وأن الرجولة ليست بالظهر فقط بل بالأفعال والمواقف كما أنه تربى تحت يد رجل عسكرى فتربيتة منضبطه و صارمة.
ففى أحدى المرات أثناء تقديمه البرنامج كان هناك فقرة مخصصه للأعتناء بالبشرة وأمور خاصة بالمرأة فقام بمساعدة خبيرة التجميل بوضع ماسك على وجهه وجرب ما تدعى ب”الصنفرة” على قدمية على شاشة التلفاز مما أضاق وأثار الحديث حوله ولكنه لم يكترث بذلك.
ما يمكن أن يصدم من يتضايقون من الأعلامى “شريف مدكور” أنه حريص على حضور جنازات الموتى ودفنهم أيضاً ونزول القبر معللاً أنها الحقيقة التى يجب أن ننتبه لها وهو الموت.
“شريف مدكور” دائم التأكيد على أهمية دور المرأة فى نهوض المجتمع وتقديس دورها فهى الأن تعول البيت بدلاً من الرجل، وتدخل فى جميع المجالات وتثبت جدارتها فلهذا هو يعشق مهنته وتقديم فقرات فى برامجه للأهتمام بالمرأة وكل ما تحتاجة من استشارات.
اصابته بالسرطان
منذ أيام قليلة ماضية انتشر خبر إصابته بمرض السرطان وقد أثر ذلك في العديد ممن حوله، بالإضافة إلى جمهوره الذين أحبوه.